صرح
مصدور مسؤول أن النيابة العمومية ممثلة في مدير المصالح العدلية بوزارة
العدل لطفي الدواس أذنت بفتح تحقيق ضد المدير العام السابق للأمن الرئاسي
الجنرال علي السرياطي و مجموعة من مساعديه من اجل التأمر على امن الدولة
الداخلي و ارتكاب الاعتداء المقصود منه حمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا
بالسلاح و إثارة الهرج و ...القتل و السلب بالتراب التونسي على معنى الفصل 68و 69 و72 من المجلة الجزائية .
و قد تكفل بالتحقيق زياد السويدان.
يذكر
أن لطفي الدواس وزياد السويدان هما عناصر معروفة بعدائهما لجمعية القضاة
الشرعيين و قد قام الأول بتفكيك
جمعية القضاة الشرعيين و اشرف على ملاحقتهم و إبعادهم و معاقبتهم ماليا
تنفيذا لسياسة الرئيس المخلوع ووزير الـــــــــــــــــــلاعدل السابق البشير التكاري، كما أن الثاني معروف لدى الأوساط القضائية
بتنفيذه الأعمى للتعليمات التي ترده فهو لا يعدو ان يكون بيدق ..... كلّ سلطان عليه الا للقانون.
ولا
شك ان الجميع يعلمون ان المكتب المنقلب على المكتب الشرعي لجمعية القضاة
التونسيين الشرعية التي تبقى رغم التضييقات والمؤامرة التي حيكت ضدها
الممثل الشرعي للقضاة قد روجت شتى المبررات للتبرير لشرعية الانقلاب على
المكتب الشرعي المنتخب انتخابات حقيقية حرة .
ماهو شعور من ساهم في انجاح المؤامرة المذكورة ليس بسكوته فقط بل بانخراطه
في انجاح المؤامرة التي هي في حقيقة الامر امتحان لجرءته وثباته على الحق
ومصادرة لحقه في التعبير والانتخاب
فالساكت على الحق شيطان اخرس.
فما بالك بمن ساهم في ضياعه؟؟؟؟؟؟؟
مصدور مسؤول أن النيابة العمومية ممثلة في مدير المصالح العدلية بوزارة
العدل لطفي الدواس أذنت بفتح تحقيق ضد المدير العام السابق للأمن الرئاسي
الجنرال علي السرياطي و مجموعة من مساعديه من اجل التأمر على امن الدولة
الداخلي و ارتكاب الاعتداء المقصود منه حمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا
بالسلاح و إثارة الهرج و ...القتل و السلب بالتراب التونسي على معنى الفصل 68و 69 و72 من المجلة الجزائية .
و قد تكفل بالتحقيق زياد السويدان.
يذكر
أن لطفي الدواس وزياد السويدان هما عناصر معروفة بعدائهما لجمعية القضاة
الشرعيين و قد قام الأول بتفكيك
جمعية القضاة الشرعيين و اشرف على ملاحقتهم و إبعادهم و معاقبتهم ماليا
تنفيذا لسياسة الرئيس المخلوع ووزير الـــــــــــــــــــلاعدل السابق البشير التكاري، كما أن الثاني معروف لدى الأوساط القضائية
بتنفيذه الأعمى للتعليمات التي ترده فهو لا يعدو ان يكون بيدق ..... كلّ سلطان عليه الا للقانون.
ولا
شك ان الجميع يعلمون ان المكتب المنقلب على المكتب الشرعي لجمعية القضاة
التونسيين الشرعية التي تبقى رغم التضييقات والمؤامرة التي حيكت ضدها
الممثل الشرعي للقضاة قد روجت شتى المبررات للتبرير لشرعية الانقلاب على
المكتب الشرعي المنتخب انتخابات حقيقية حرة .
ماهو شعور من ساهم في انجاح المؤامرة المذكورة ليس بسكوته فقط بل بانخراطه
في انجاح المؤامرة التي هي في حقيقة الامر امتحان لجرءته وثباته على الحق
ومصادرة لحقه في التعبير والانتخاب
فالساكت على الحق شيطان اخرس.
فما بالك بمن ساهم في ضياعه؟؟؟؟؟؟؟